كما هو معلوم فإنه عن طريق هذا النوع من العلاج يتم تنبيه النقاط الانعكاسية في القدمين من خلال إرسال شحنات من الطاقة الشفائية بالضغط على هذه النقاط.
عادة ما تكون النقطة الحرجة في القدم (التي تؤشر إصابة العضو المقابل لها)بشكل قوي نسبيا عن مثيلاتها في القدم السليمة ويستطيع المرء تحديدها وكأنها حصاة أو دمل صغير تحت الابهام.
وتكون هذه النقطة أشبه ما تكون بالمقفلة المحتاجة إلى تسليك فلو وجدنا مثل هكذا نقطة في القدم فهو المطلوب حيث تتم عمليات الضغط بواسطة ابهام اليد وسيشعر الشخص الذي تتم معالجته بالألم في البداية حيث أن هناك نوعين من الضغط:
1- ضغط تفريغ الطاقة الزائدة .
2- ضغط تنشيط أو زيادة الطاقة .
ولو اشتبه على المعالج موضع النقطة بالتحديد بسبب كثرة الدماميل تحت إبهامه وصعوبه تشخيص مركز الألم من الممكن تحسس النقاط من خلال ملامسة طرف اللسان لها(بعد غسل القدم طبعا)على أن يراعى عند الملامسة أن تكون كنقر بسيط لعدة ثوانٍ، مع شد المنطقة التي تتم ملامستها باستخدام اليدين على الموضع المشتبه من القدم.
عند تكرار التدليك سيزول الألم من النقطة المكتشفة وهو مؤشر على زوال أو تقليل العارض الذي أصاب العضو المقابل لتلك النقطة.
لو كان من الصعب إجراء عملية الفحص للقدم باللسان من الممكن تجربة العملية على أقدام الأشخاص القريبين من المعالج لاستخلاص التجارب منها ومن ثم الاستغناء عن ذلك مع الاخرين.
ومن المناسب القول أن هذه الطريقة تستخدم عادة مع الأقدام الخشنة ممن يصعب تشخيص النقاط فيها بسهولة، أو أصحاب مرض السكر ممن قد يصعب إجراء الفحص بالضغط بالإبهام بسبب المحاذير الطبية التي تؤكد على أن من يقوم بمعالجة أصحاب هذه الأمراض بطريقة تدليك القدمين يجب أن يكون من أصحاب الخبرة الطبية أو أن تتم العملية كلها بإشراف الطبيب المختص.
عادة ما تكون النقطة الحرجة في القدم (التي تؤشر إصابة العضو المقابل لها)بشكل قوي نسبيا عن مثيلاتها في القدم السليمة ويستطيع المرء تحديدها وكأنها حصاة أو دمل صغير تحت الابهام.
وتكون هذه النقطة أشبه ما تكون بالمقفلة المحتاجة إلى تسليك فلو وجدنا مثل هكذا نقطة في القدم فهو المطلوب حيث تتم عمليات الضغط بواسطة ابهام اليد وسيشعر الشخص الذي تتم معالجته بالألم في البداية حيث أن هناك نوعين من الضغط:
1- ضغط تفريغ الطاقة الزائدة .
2- ضغط تنشيط أو زيادة الطاقة .
ولو اشتبه على المعالج موضع النقطة بالتحديد بسبب كثرة الدماميل تحت إبهامه وصعوبه تشخيص مركز الألم من الممكن تحسس النقاط من خلال ملامسة طرف اللسان لها(بعد غسل القدم طبعا)على أن يراعى عند الملامسة أن تكون كنقر بسيط لعدة ثوانٍ، مع شد المنطقة التي تتم ملامستها باستخدام اليدين على الموضع المشتبه من القدم.
عند تكرار التدليك سيزول الألم من النقطة المكتشفة وهو مؤشر على زوال أو تقليل العارض الذي أصاب العضو المقابل لتلك النقطة.
لو كان من الصعب إجراء عملية الفحص للقدم باللسان من الممكن تجربة العملية على أقدام الأشخاص القريبين من المعالج لاستخلاص التجارب منها ومن ثم الاستغناء عن ذلك مع الاخرين.
ومن المناسب القول أن هذه الطريقة تستخدم عادة مع الأقدام الخشنة ممن يصعب تشخيص النقاط فيها بسهولة، أو أصحاب مرض السكر ممن قد يصعب إجراء الفحص بالضغط بالإبهام بسبب المحاذير الطبية التي تؤكد على أن من يقوم بمعالجة أصحاب هذه الأمراض بطريقة تدليك القدمين يجب أن يكون من أصحاب الخبرة الطبية أو أن تتم العملية كلها بإشراف الطبيب المختص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق